أطلقت الهيئة العامة للترفيه تحث ادارة تركي أل الشيخ، و برعاية الأمير بدر بن عبد الله بن فرحان وزير الثقافة السعودي. جائزة “القلم الذهبي” التي تعد الأولى من نوعها في العالم العربي.
تهدف الجائزة إلى تعزيز الأدب العربي من خلال تحويل الأعمال الأدبية إلى أعمال سينمائية، مما يفتح آفاقًا جديدة للأدباء والكتاب الناطقين بالعربية.
سيستمر استقبال المشاركات حتى نهاية الشهر الجاري، مما يتيح للكتاب والأدباء فرصة المنافسة في ستة مجالات مختلفة،تشمل: أفضل رواية، أفضل سيناريو، أفضل عمل روائي مترجم، أفضل ناشر عربي، بالإضافة إلى جائزة الجمهور التي تمثل مشاركة الجمهور في تحديد الفائزين.
هذه الجائزة تمثل خطوة هامة نحو تعزيز الصناعة السينمائية من خلال الأدب العربي، حيث تفتح الباب أمام الكتاب لتحويل خيالهم الأدبي إلى واقع مرئي. يعد تحويل الروايات والسيناريوهات إلى أفلام فرصة فريدة لإيصال القصص العربية إلى جمهور أوسع على مستوى العالم.
ما الذي ستحمله هذه الجائزة من مفاجآت؟ وكيف ستساهم في تطوير العلاقة بين الأدب والسينما في العالم العربي؟ يبدو أن المستقبل يحمل الكثير من الإمكانيات المثيرة في هذا المجال.
حورية خدير